تعد أكبر محافظة في المملكة، حيث تقدر مساحتها بنحو 160 كيلومتر مربع، وتتميز بموقع مركزي في المملكة، وفي قلب مجلس التعاون الخليجي

يحضر إليها 2.8 مليون زائر سنويا، وهناك الكثير من الإمكانات غير المستغلة ، ينبغي الاستفادة من الأصول الطبيعية والثقافية ذات الإمكانات العالية

يسهم الموقع الاستراتيجي المتميز. للمحافظة في تعزيز إمكاناتها اللوجستية، ومنحها قدرات تصنيعية متميزة

تتميز بتنوعها البيلي، حيث تضم الكثير من الواحات والتلال، والبحيرات، والشواطئ. والصحراء

تعد أحد المراكز الزراعية الرئيسة في المملكة. ويمكن تعزيز قدراتها عبر تمكينها من الإسهام بشكل أكبر في الإنتاج الغذائي للمملكة، وتوسيع نطاق منتجاتها ليشمل منتجات ذات قيمة مضافة عالية

ما يميز الأحساء سعة الثقافة لدى مواطنيها واعتزازهم بهُويتهم الحَسَا حَسَاكَ لو الدَّهر نَسَاك

يمتد الوجود البشري في المحافظة إلى أكثر من 7 آلاف سنة، ما يمنحها ثروة غنية من التراث الثقافي المادي وغير المادي المعترف به من منظمة اليونسكو وصفت المنظمة الأحساء باتها "منظر ثقافي أخذ بالتغير، كما أدرجتها ضمن قائمة "المدن الإبداعية العالمية في مجال الحرف البدوية

تمتلك المحافظة الكثير من موارد النفط والغاز، بما يعادل نحو ثلث احتياطي المملكة. فضلاً عن امتلاكها الإمكانات اللازمة لتصبح أحد مراكز إنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية والمناطق الرائدة في تطبيق تقنية احتجاز الكربون من الهوك المباشر DAC"

تضم العديد من المساحات الخضراء. التي يمكن استغلالها لبناء منظر طبيعي تتناغم فيه الحدائق والمساحات الخضراء مع البنية الحضرية للمدينة